Cosmetic Surgery to Fix Nose

Cosmetic Surgery to Fix Nose

Question:

Assalam mufti sahib. Couple years back I had a sports injury to my nose in which my nose became crooked. It is quite apparent. It no longer hurts so I was wondering if its permissible for me to have to straighten it again?

Jazkalla mufti sahab

Answer:

In the name of Allah, Most Compassionate, Most Merciful,

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

In principle, cosmetic surgery is only permissible for correctional purposes.If a person has a defect, for example, if a person has an extra finger, it will be permissible to undergo surgery to remove the finger. However, it is not permissible to undergo cosmetic surgery if there is no defect and the surgery is simply for beautification purposes.

Accordingly, it will be permissible for you to undergo cosmetic surgery to rectify your nose due to the injury. However, you should consult a medical professional for further guidance.

And Allah Ta’āla Knows Best

Hammad Ibn Ismail Jogiat

Student - Darul Iftaa

Cambridge, Ontario, Canada

Checked and Approved by,

Mufti Ebrahim Desai.

[1]فتاوي قاضيخان (3/ 313) 

و لا بأس بشق المثانة إذا كان فيها حصاة و في الكيسانيات في الجراحات المخوفة و القروح العظيمة و الحصاة الواقعة في المثانة و نحوها من العلل إن قيل قد ينجو و قد يموت أو ينجو و لا يموت تعالج * و إن قيل لا ينجو أصلا لا تداوى بل تترك و يباح قطع اليد للاكلة * رجل له سلعة أو حجر فأراد أن يستخرجه و يخاف منه الموت قال أبو يوسف رحمه الله تعالى إن كان فعله أحد فنجا فلا بأس بأن يفعل لأنه يكون معالجة و لا يكون تعريضا للهلاك * و في الفتاوي إذا أراد أن يقطع إصبعا زائدة أو شيئا آخر قال أبو نصر رحمه الله تعالى إن كان الغالب على من قطع مثل ذلك الهلاك فإنه لا يفعل لأنه تعريض النفس للهلاك * و إن كان الغالب هو النجاة فهو في سعة من ذلك

الفتاوى الهندية (5/ 360)

إذا أراد الرجل أن يقطع إصبعا زائدة أو شيئا آخر قال نصير رحمه الله تعالى إن كان الغالب على من قطع مثل ذلك الهلاك فإنه لا يفعل وإن كان الغالب هو النجاة فهو في سعة من ذلك رجل أو امرأة قطع الإصبع الزائدة من ولده قال بعضهم لا يضمن ولهما ولاية المعالجة وهو المختار ولو فعل ذلك غير الأب والأم فهلك كان ضامنا والأب والأم إنما يملكان ذلك إذا كان لا يخاف التعدي والوهن في اليد كذا في الظهيرية من له سلعة زائدة يريد قطعها إن كان الغالب الهلاك فلا يفعل وإلا فلا بأس به كذا في خزانة المفتين

تكملة فتح الملهم (5/ 116)

وأما قطع الإصبع الزائدة ونحوها؛ فإنه ليس تغييرا لخلق الله، وإنه من قبيل إزالة العيب أو مرض، فأجازه أكثر العلماء خلاف لبعضهم.

جديد فقهي مسائل (1/ 219)

مسند أحمد (31/ 344)

19006 – حدثنا يزيد بن هارون، أخبرنا أبو الأشهب، عن عبد الرحمن بن طرفة، أن جده عرفجة أصيب أنفه يوم الكلاب في الجاهلية، فاتخذ أنفا من ورق، فأنتن عليه، ” فأمره النبي صلى الله عليه وسلم أن يتخذ أنفا من ذهب “، قال يزيد: فقيل لأبي الأشهب: أدرك عبد الرحمن جده؟ قال: ” نعم “