KFC, McDonalds, Burger King

KFC, McDonalds, Burger King

Question:

Is it permissible to eat beef, chicken or sheep at KFC, MacDonalds or Burger King if the owner of these restaurant are non-muslims?Noted that, they slaughter thses animals only for commercial purpose, not in the name of their God or any person.

Answer:

In the name of Allah, Most Compassionate, Most Merciful,

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

In principle, the consumption of meat is Haram until proven to be Halal.[i]If one is doubtful of the meat used by a restaurant, it is not permissibleto eat there.[ii]However, if the restaurant has been certified by a reliable Halal certifying body/organization, it will be permissible to eat there. This is regardless of whether the restaurant is owned by a Muslim or not. One should inquire from the local Ulama regarding the relevant Halal certifying body/organization

And Allah Ta’āla Knows Best

Hammad Ibn Ismail Jogiat

Student - Darul Iftaa

Cambridge, Ontario, Canada

Checked and Approved by,

Mufti Ebrahim Desai.

حاشية الطحطاوي على مراقي الفلاح شرح نور الإيضاح – أحمد بن محمد بن إسماعيل الطحطاوي الحنفي – توفي 1231 هـ –  دار الكتب العلمية بيروت – لبنان (ص: 35)[i]

وقالوا: إن الشك على ثلاثة أضرب شك طرأ على أصل حرام وشك طرأ على أصل مباح وشك لايعرف أصله فالأول مثل أن يجد شاء مذبوحة في بلد فيها مسلمون ومجوس فلاتحل حتى يعلم أنها ذكاة مسلم لأن الأصل فيها الحرمة إذ حل الأكل يتوقف على تحقق الذكاة الشرعية فصار حل الأكل مشكوكا فلو كان الغالب فيها المسلمين جاز الأكل عملا بالغالب المفيد للحل

بحوث في قضايا فقهية معاصرة – محمد تقي العثماني – دار القلم (422/1)

انّ الأصل في لحوم الحيوان المنع

معالم السنن –  أبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب البستي المعروف بالخطابي (المتوفى: 388هـ) المطبعة العلمية – حلب (283/4)

لأن البهيمة أصلها على التحريم حتى يتيقن وقوع الذكاة فهي لا تستباح بالأمر المشكوك فيه

بحوث في قضايا فقهية معاصرة – محمد تقي العثماني – دار القلم (405/1)2

أما إذا كان غالب أهل البلد من الكفار من غير أهل الكتاب فاللحم المعروض للبيع في السوق لا يحل للمسلمين حتى يتبين بيقين أو بالظن الغالب أن هذا اللحم بعينه ذبحه مسلم أو كتابي بالطريق المشروع وهذا ظاهر جدا

وكذلك الحكم إذا كان أهل البلد مختلطين ما بين مسلم ووثني أو مجوسي لأن ما وقع فيه الشك لا يحل حتى يتبين كونه حلالا والدليل على ذلك حديث عدي بن حاتم الذي مر فيما قبل حيث حرم رسول الله صلى الله عليه وسلم الصيد الذي شارك في اصطياده كلاب أخرى