What should I say to a loved one who has come out as homosexual?

What should I say to a loved one who has come out as homosexual?

Question:

I know a loved one that has come out as gay. I was wondering what I should say to them and if I should tell their parents because they are worried for their child.

Answer:

In the name of Allah, Most Compassionate, Most Merciful,

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

May Allah reward you for your concern for the person in reference.

In order to address such sensitive issues, it is important to consider the temperament and nature of the person. You refer to the person in reference as a loved one. You would know his temperament and nature better than we do.

We advise you to consider the temperament of the person and show him more love and affection and draw him closer to you to the point that he is able to confide in you and discuss the issue with you. You would be able to consider solutions only after having understood him.

In the meanwhile, turn to Allah in all earnesty and make dua to Allah to guide you in addressing the issue affectively. Remember, dua is the most effective tool to overcome challenges in life. You may also give out some sadaqa as that invokes the mercy of Allah and removes calamities.

And Allah Ta’āla Knows Best

Hammad Ibn Ismail Jogiat

Student - Darul Iftaa

Cambridge, Ontario, Canada

Checked and Approved by,

Mufti Ebrahim Desai.

العقيدة الطحاوية: مكتبة البشرى:191

و أفعال العباد بخلق الله تعالى و كسب من العباد

العقيدة الطحاوية: مكتبة البشرى:22

بين الجبر و القدر

شرح عقيدة الإمام ألطحاوية: دارة الكرز: 162

و هو طريقة أهل الحق حيث قالوا “أفعال العباد من الخير و الشر بخلق الله و كيبهم” لا كما هو مذهب الجبرية حيث قالوا ” لا صنع للعباد في افعالهم بل هم مجبورون على الفعل ” و لا كما هز مذهب القدرية حيث قالوا ” أفعالهم بخلقهم لا بصنع الله” تعالى عن ذالك علوا كبيرا

فتاوى محمودية: مكتبة محمودية: 94

اللہ تعالی برے کام کرنے کیلئے کسی حکم نہین کرتا بلکہ وہ تو برے کام سے منع کرتا ہے انسان نفس و شیاطین کے بہکا نے سے خود برے کام کرتا ہے

تكملة فتح الملهم: دار القلم: :6:2472

و ذهب بعض العلماء إلى أن المراد بقول آدم ﷺ ” أتلومني على أمر قدره الله علي” هو خروجه من الجنة لا ارتكابه للخطيئة و المقصود أن الله تعالى خلقني لأن أكون خليفة في الأرض و كان ذالك مقدر قبل أن أخلق و كان ذالك من مشيئة الله تعالى و قضائه و لم يكن إرتكاب الخطيئة إلا سببا ظاهرا لهذا الخروج  فلا ملامة علي في الخروج من الجنة من حيث كونه قدرا مقدرا و لو لم أكن أكلت من الشجرة لأظهر الله لذالك سببا آخر

مسند البزار : مكتبة العلوم و الحكم(10:428)3

حَدَّثنا مُحَمَّدُ بْنَ الْمُثَنَّى أَبُو مُوسَى، قَال: حَدَّثنا عَبد الصمد بن عَبد الوارث، قَال: حَدَّثنا عُمَر بْنُ إِبْرَاهِيمَ، عَنْ قَتَادَةَ، عَن الْحَسَنِ عَنْ سَمُرة، رَضِي اللَّهُ عَنْهُ، عَنِ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلَّم قَالَ: لَمَّا حَمَلَتْ حَوَّاءُ أَطَافَ بِهَا إِبْلِيسُ، وَكان لا يَعِيشُ لَهَا وَلَدٌ، فَقال: سَمِّيهِ عَبد الْحَارِثِ فَإِنَّهُ يَعِيشُ فَسَمَّتْهُ عَبد الْحَارِثِ فَعَاشَ، وَكان ذَلِكَ مِنْ وَحْيِ الشَّيْطَانِ وَأَمْرِهِ.

مسند أحمد: مؤسسة الرسالة : 13:402

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا عَوْفٌ، عَنْ خِلَاسِ بْنِ عَمْرٍو الْهَجَرِيِّ، قَالَ: قَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَلَوْلَا بَنُو إِسْرَائِيلَ، لَمْ يَخْنَزِ اللَّحْمُ، وَلَمْ يَخْبُثِ الطَّعَامُ، وَلَوْلَا حَوَّاءُ، لَمْ تَخُنْ أُنْثَى زَوْجَهَا

الجامع المسند الصحيح للإمام البخاري: طوف الناجة: 4:154

حَدَّثَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ الجُعْفِيُّ، حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ، عَنْ هَمَّامٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَوْلاَ بَنُو إِسْرَائِيلَ لَمْ يَخْنَزِ اللَّحْمُ، وَلَوْلاَ حَوَّاءُ لَمْ تَخُنْ أُنْثَى زَوْجَهَا الدَّهْرَ»