When will a girl be considered baaligh?

When will a girl be considered baaligh?

Question:

I understand that a female child is to Considered to be an adult when she starts mensturation. Hence after this time it is compulsory for her to pray fast ect. But how about if she has a wet dream where she feels moisture (mazi) in her private areas before she ever had mensturation. Example, the child has felt this moisture (mazi) due to sexual arousal at 10 years old, however she only mensturated at 14 years old. Is it considered that she was hit puberty at 10 years old due to the moisture felt and was considered an adult in islam at that age? Hence it was complusory for her to fast and pray since 10?

Answer:

In the name of Allah, Most Compassionate, Most Merciful,

As-salāmu ‘alaykum wa-rahmatullāhi wa-barakātuh.

In principle, a female will be regarded to have reached puberty if she experiences any of the following scenarios:

1)  Menstruation

2) Impregnation

3) Nocturnal emission (in which ejaculation occurs)

4) Ejaculation[i]

In the enquired scenario, if a girl simply felt wetness (mazi), then she will not be considered to have reached puberty. To reach puberty, it is necessary that she experiences an expulsion of female ejaculate. Female ejaculate can be of two types[ii]:

1)  Squirting fluid: This fluid is usually colorless and odorless, and it occurs in large quantities.

2) Ejaculate fluid: This type more closely resembles male semen. It is typically thick and appears milky.

Accordingly, if she had experienced an ejaculation similar to the description above, whether it was due to arousal or a dream, then she may consider herself an adult from that point onwards. Hence, she would make Qadha of her Salawāt from that point. Otherwise, she would regardhaving reached puberty from the menstruation that she experienced at the age of fourteen.

And Allah Ta’āla Knows Best

Mirza-Zain Baig

Student - Darul Iftaa

Montréal, Québec, Canada

Checked and Approved by,

Mufti Ebrahim Desai.

10-06-1441| 04-02-2010

[i]

الدر المختار وحاشية ابن عابدين (رد المحتار): ايج ايم سعيد: 6:153 

(بلوغ الغلام بالاحتلام والإحبال والإنزال) والأصل هو الإنزال (والجارية بالاحتلام والحيض والحبل) ولم يذكر الإنزال صريحا لأنه قلما يعلم منها

قال ابن عابدين

بتنوين ” فصل ” و ” بلوغ ” مبتدأ وما بعده خبر ومعطوف عليه و ” الجارية ” مجرور عطفا على ” الغلام ” أو مرفوع على تقدير مضاف محذوف، وإنابته منابه، والبلوغ لغة: الوصول، واصطلاحا انتهاء حد الصغر ولما كان الصغر أحد أسباب الحجر وكان له نهاية ذكر هذا الفصل لبيانها، والغلام كما قال عياض يطلق على الصبي من حين يولد إلى أن يبلغ وعلى الرجل باعتبار ما كان. (قوله: بالاحتلام) قال في المعدن: الاحتلام جعل اسما لما يراه النائم من الجماع، فيحدث معه إنزال المني غالبا فغلب لفظ الاحتلام في هذا دون غيره من أنواع المنام لكثرة الاستعمال اهـ ط. (قوله: والإنزال) بأي سبب كان. (قوله: والأصل هو الإنزال) فإن الاحتلام لا يعتبر إلا معه والإحبال لا يتأتى إلا به. (قوله: والجارية) هي أنثى الغلام. (قوله: صريحا) قيد به لأنه مذكور ضمنا في الاحتلام والحبل

مجمع الأنهر في شرح ملتقى الأبحر: دار احياء التراث العربي:2:444 

[فصل في بيان أحكام البلوغ]

 (يحكم ببلوغ الغلام بالاحتلام أو الإنزال أو الإحبال) أي بجعل المرأة حبلى (وببلوغ الجارية بالحيض أو الاحتلام أو الحبل) بفتحتين وذا لا يكون بلا إنزال منها ولذا لم يذكر الإنزال في الجارية

قيل وجه عدم الذكر فيها أنه أمر باطني لا يعلم منها كما يعلم من الصبي

وفي الدرر والأصل أن البلوغ يكون بالإنزال حقيقة ولكن غيره مما ذكر لا يكون إلا مع الإنزال فجعل كل واحد علامة على البلوغ وفي التسهيل فعلى هذا ينبغي أن يكون المراد بالاحتلام هو الاحتلام مع الإنزال فحينئذ يغني ذكر الاحتلام

درر الحكام شرح غرر الأحكام: دار احياء الكتاب العربي: 2:275 

 (الصبية بالاحتلام والحيض والحبل) الأصل أن البلوغ يكون بالإنزال حقيقة، ولكن غيره مما ذكر لا يكون إلا مع الإنزال فجعل كل واحدة علامة على البلوغ

 

بدائع الصنائع في ترتيب الشرائع: دار الكتب العلمية: 7:171 

ثم البلوغ في الغلام يعرف بالاحتلام والإحبال والإنزال، وفي الجارية يعرف بالحيض والاحتلام والحبل، فإن لم يوجد شيء من ذلك فيعتبر بالسن.

(أما) معرفة البلوغ بالاحتلام فلما روي عن رسول الله – صلى الله عليه وسلم – أنه قال: «رفع القلم عن ثلاثة منها الصبي حتى يحتلم» جعل – عليه الصلاة والسلام – الاحتلام غاية لارتفاع الخطاب، والخطاب بالبلوغ دل أن البلوغ يثبت بالاحتلام؛ ولأن البلوغ والإدراك عبارة عن بلوغ المرء كمال الحال وذلك بكمال القدرة والقوة، والقدرة من حيث سلامة الأسباب والآلات هي إمكان استعمال سائر الجوارح السليمة، وذلك لا يتحقق على الكمال إلا عند الاحتلام، فإن قيل الإدراك إمكان استعمال سائر الجوارح إن كان ثابتا، فأما إمكان استعمال الآلة المخصوصة وهو قضاء الشهوة على سبيل الكمال فليس بثابت؛ لأن كمالها بالإنزال والاحتلام سبب لنزول الماء على الأغلب فجعل علما على البلوغ؛ ولأن الله تعالى أمر بابتغاء الولد وأخبر أنه مكتوب له بقوله تبارك وتعالى {وابتغوا ما كتب الله لكم} [البقرة: 187] والتكليف بابتغاء الولد إنما يتوجه في وقت لو ابتغى الولد لوجد، ولا يكون ذلك إلا في خروج الماء للشهوة وذلك في حق الصبي بالاحتلام في المتعارف، ولأن عند الاحتلام يخرج عن حيز الأولاد ويدخل في حيز الآباء حتى يسمى أبا فلان لا ولد فلان في المتعارف؛ لأن عنده يصير من أهل العلوق فكان الاحتلام علما على البلوغ، وإذا ثبت أن البلوغ يثبت بالاحتلام يثبت بالإنزال؛ لأن ما ذكرنا من المعاني يتعلق بالنزول لا بنفس الاحتلام إلا أن الاحتلام سبب لنزول الماء عادة فعلق الحكم به، وكذا الإحبال؛ لأنه لا يتحقق بدون الإنزال عادة 

كتاب النوازل: مكتبة جاويد:8:326

شریعت کی نظر میں لڑکی میں بلوغ کی علامتین تین ہیں: احتلام، حیض آنا، حاملہ ہوجانا- ان مین سے جو علامت بھی پائی جائے گی لڑکی کو بالغہ قرار دیا جاَئے گا

[ii]

https://www.medicalnewstoday.com/articles/323953.php#about

https://www.healthline.com/health/healthy-sex/female-ejaculation#female-prostate

https://www.newscientist.com/article/dn26772-female-ejaculation-comes-in-two-forms-scientists-find/